كشف تقرير حديث.. هل نشهد نزولًا غير متوقع في أسعار العقارات في السعودية أم استقرارًا مفاجئ

كتب بواسطة: فهد الأعور | نشر في

في عالم متصاعد من الشائعات والتوقعات المتناقضة، تشهد منصات ومواقع التواصل الاجتماعي حالة من الجدل الكبير حول مستقبل أسعار العقار في المملكة العربية السعودية، وبينما يتم تداول توقعات بارتفاع أو انخفاض الأسعار، يُشير البعض إلى وجود أهداف وفوائد غير معلنة وراء هذه التوقعات المثيرة للجدل.

وفقًا لتقرير صادر عن دائرة الإحصاء الرئيسية، فقد شهد مؤشر أسعار العقارات في الربع الثالث من عام 2023 ارتفاعًا بنسبة 0.7% على أساس سنوي، وقد تأثر هذا الارتفاع بزيادة أسعار العقارات السكنية بنسبة 1.1%، في المقابل، شهدت العقارات التجارية انخفاضًا بنسبة 0.1%، بينما انخفضت أسعار العقارات الزراعية بنسبة 0.3%، مما أدى إلى تباطؤ نمو المؤشر العام.

إقرأ ايضاً:فتح حساب الراجحي عن طريق النفاذ الوطني (الخطوات - الرسوم)عروض رد تاغ السعودية على ملابس الرجال والنساء والأطفال.. لا تفوتك الخصومات

فيما يتعلق بالعقارات السكنية، فقد شهدت أسعارها ارتفاعًا بنسبة 1.1% في الربع الثالث من عام 2023، وذلك بسبب ارتفاع أسعار الأراضي السكنية بنسبة 1.2% على أساس سنوي، وتأثير هذا الارتفاع كان بارزًا نظرًا للوزن الكبير للقطاع السكني في المؤشر العام.

مع ظهور هذه التطورات، تصاعد جدل التوقعات حول أسعار العقار في السعودية. وتصدرت المواقع الاجتماعية المشهد، حيث تم تداول تغريدة للكاتب عبد الحميد العمري ينتقد فيها توقعات شخص معين بشأن أسعار العقارات المعتمدة على أسعار الفائدة، وأشار العمري إلى التناقض الواضح في تلك التوقعات، حيث ادعى الشخص المعني أن ارتفاع أسعار الفائدة سيؤثر سلبًا على العقارات في عام 2022، ثم يعد بانتهاء هذا التأثير السلبي في عام 2024. واختتم العمري تغريدته بتعليق ساخر يفند الجدوى الاقتصادية لهذه التوقعات.

في ظل هذا الجدل المثير، يظل من الضروري التعامل مع التوقعات والعنوان جانبي: العقارات السعودية: بين التوقعات والواقع المتغير.

تتصاعد المناقشات والجدل حول أسعار العقارات في المملكة العربية السعودية على منصات التواصل الاجتماعي. وفي ظل توقعات متناقضة بشأن ارتفاع أو انخفاض الأسعار، تثير هذه التوقعات العديد من الأسئلة حول الدوافع والمصالح التي تكمن وراءها.

وفقًا للتقرير الصادر عن دائرة الإحصاء الرئيسية، سجل مؤشر أسعار العقارات ارتفاعًا بنسبة 0.7% في الربع الثالث من عام 2023 مقارنةً بالعام السابق، وقد تأثر هذا الارتفاع بنمو أسعار العقارات السكنية بنسبة 1.1%. ومن ناحية أخرى، شهدت العقارات التجارية انخفاضًا بنسبة 0.1%، في حين انخفضت أسعار العقارات الزراعية بنسبة 0.3%، مما أدى إلى تباطؤ نمو المؤشر العام لأسعار العقارات.

وفيما يتعلق بالعقارات السكنية، سجلت زيادة بنسبة 1.1% في الربع الثالث من عام 2023، ويرجع ذلك إلى ارتفاع أسعار الأراضي السكنية بنسبة 1.2% على أساس سنوي، وتأثير هذا الارتفاع كان بارزًا نظرًا للوزن الكبير للقطاع السكني في المؤشر العام لأسعار العقارات.

ومع تزايد الجدل حول توقعات أسعار العقارات، ظهرت تغريدة للكاتب عبد الحميد العمري تنتقد فيها توقعات شخص معين بشأن تأثير أسعار الفائدة على العقارات، حيث انتقد العمري التوقعات المتناقضة لهذا الشخص، الذي توقع تأثير سلبي لارتفاع أسعار الفائدة على العقارات في عام 2022، ثم أعلن انتهاء هذا التأثير السلبي في عام 2024، واختتم العمري تغريدته بتعليق ساخر يفند مصداقية تلك التوقعات.

اقرأ ايضاً